responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجاز القران نویسنده : أبو عبيدة معمر بن المثنى    جلد : 1  صفحه : 392
«قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ» (100) معناه: لو تملكون أنتم.
«وَكانَ الْإِنْسانُ قَتُوراً» (100) أي مقترا.
«يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً» (102) أي مهلكا. قال [ابن الزّبعرى] :
إذا جارى الشيطان فى سنن الغىّ ومن مال ميله مثبور [1] [الزّبعرى [2] الرجل الغليظ الأزبّ، وكذلك الناقة زبعرى] .
«وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ» (109) واحدها ذقن وهو مجمع اللّحيين. «3»
«وَلا تُخافِتْ بِها» (110) مجازه: لا تخفت بها، ولا تفوّه بها، ولكن أسمعها نفسك ولا تجهر بها فترفع صوتك، وهذه فى صلاة النهار العجما كذلك تسمّيها العرب ولم نسمع فى صلاة الليل شيئا.

[1] : فى السيرة (غوتنجن) 827 والروض الأنف 2/ 289 والسمط 833 والقرطبي 10/ 338، 13/ 11 وشواهد المغني 188.
[2] «الزبعرى ... » : راجع الاشتقاق واللسان (زبعر) . [.....]
(3) «للأذقان ... اللحيين» : كذا فى البخاري، قال ابن حجر (8/ 298) هو قول أبى عبيدة.
«مهلك» : كذا فى البخاري وقال ابن حجر (8/ 308) : هو قول أبى عبيدة.
نام کتاب : مجاز القران نویسنده : أبو عبيدة معمر بن المثنى    جلد : 1  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست